قد اشبع موضوع رؤية ذي القرنين غروب الشمس في عين حمئة بحثا من قبل الزملاء في المنتديات اللادينية واروعها موضوع الزميل ابيقور الدين يعوق العلم في منتدى اللادينيين العرب والذي بين فيه الزميل القصة بالكامل وكيف يتم تحريف المعنى عبر الزمن لتلائم المعلومات العلمية المتوفرة في الازمنة المختلفة.
غير انني اريد ان اسلم جدلا للاخوة المسلمين ان تـأويل الآية ممكن بأن ذا القرنين وجـد الشـمس تـغرب في عيـن حمئة(برأي العين فقط وليس حقيقة) وان القرآن لا يقول بغروب الشمس في عين حمئة حقيقة. ماذا اريد من تسليمي بهذا الامر؟ أود من تسليمي بهذا الامر ان ابين ان القول بأن الشمس لا تغرب في عين حمئة حسب القرآن وأن كلمة (وجد) قد تعني في اللغة رأى رأي العين فقط (أي رؤية لا تطابق الحقيقة) لن تحل المشكلة وانما ستستبدل مشكلة الخطأ العلمي الناتج عن القول بغروب الشمس في عين حمئة بمشكلتين اخريتين تواجهان اثبات صدق القرآن وهاتان المشكلتان هما:
- أولا: ثوابت اسلامية ووقائع عديدة في قصص كثيرة ذكرت في القرآن كانت بلفظ (وجد) وهذا يقتضي امكان القول ان تلك الوقائع لم تقع الا في رأي العين فقط وانها لم تكن حقائق بل أساطير!
ثانيا: ذو القرنين وصف في سورة الكهف نفسها بأنه ممكّن من قبل الله في الارض وأن الله قد آتاه من كل شيء سببا وهذا يقتضي وجود تعارض في القرآن اذ قد ثبت انه رأى (رأي العين) غروب الشمس في عين حمئة وهو ما لم يحصل. وسأقوم بشرح المشكلتين ونتائجهما أدناه: النقطة الاولى ثوابت اسلامية ووقائع عديدة في قصص كثيرة ذكرت في القرآن كانت بلفظ (وجد) وهذا يقتضي امكان القول ان تلك الوقائع لم تقع الا في رأي العين فقط وانها لم تكن حقائق بل أساطير! أي ان أمكن أن تعني (وجد) في القرآن رؤية غير مطابقة للحقيقة، اقتضى ذلك امكان انكار ثوابت اسلامية. تخيلو ان كان ما يقوله المسلمون صحيحا من ان كلمة (وجد) يمكن ان تعني رؤية غير حقيقية (في رأي العين فقط)فيمكننا اذن القول بأن كل ما يوجد ادناه من الآيات هو من نسج الخيال وقصص رمزية لا حقيقية (أي أساطير)ونجعلها مجرد رؤية شخص او مجموعة من الناس كما بينت في موضعها ادناه:37 آل عمرانفتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب.
اذن يمكن القول ان هذه اسطورة وان زكريا كان يجد عند مريم رزقا في رأي العين فقط وليس حقيقة ولم يكن هنالك طعام قط عند مريم، هل يقبل المسلمون ذلك وما تبريرهم لمنع هذا القول؟82 النساء أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا.
لوجدوا في رأيهم اختلافا كثيرا، لكن هذا لا يمنع القول ان في القرآن اختلافا كثيرا 44 الأعرافونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين.
يجوز ان اصحاب الجنة وجدوا ما وعدهم الله في رأي العين فقط ولم يكن هنالك في الحقيقة ما وعدهم الله 65 يوسفولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم قالوا يا أبانا ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير ذلك كيل يسير.
ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم فيها لكن لا يلزم ان متاعهم رد اليهم فعلا ولكنه كان في رأي عيونهم فقط أي ان المتاع لم يردّ اليهم والحادثة رمزية ولم تحدث حقيقة 49
الكهفووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا و لا يظلم ربك أحدا.
ليس بالضرورة ان يجد الانسان ما عمل حاضرا يوم القيامة وانما يجوز ان يكون ذلك في رأي العين فقط 65 الكهففوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا و علمناه من لدنا علما. لم يجدا عبدا ولا هم يحزنون، هذه مجرد قصة رمزية (أي اسطورة وتهيؤات) وانما كان ذلك في رأي عيون موسى والخضر فقط 77 الكهف فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا. لم يكن هنالك جدار وانما رؤية عيونهم ولا تطابق الحقيقة 86 الكهف حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب و إما أن تتخذ فيهم حسنا. سلمنا ان العين لم تغرب في عين حمئة الا برأي عين ذي القرنين ونطالبكم بالتسليم بجواز ذلك بالنسبة ل(وجد)الثانية في هذه الآية وفي كل الآيات المذكورة في المقال! وبالنسبة لهذه الآية لم يكن هنالك قوم وانما كان ذلك أيضا في رأي العين فقط والقصة كلها رمزية خيالية، هل تقبلون يا اصدقائي المسلمين ام لا؟ هذه الآية الوحيدة التي قبل المسلمون بل دافعوا ويدافعون دفاعا مستميتا على ان تكون فيها وجد (الاولى فقط)في رأي العين فقط وذلك منذ القرن الرابع الهجري حين علموا ان الشمس اكبر من الارض وبالتالي استحالة غروب الشمس في عين من عيونها، اما الآيات الباقية فبالتأكيد لم يقبلوا الا ان تكون (وجد)فيها دالة على الحقيقة والا سينهار الدين لان القرآن استخدمها في اثبات امور جحدها كفر مثل وجود الاعمال يوم القيامة ووجود وعد الله بالنسبة لاهل الجنة وغيرها كما بينت وسأبين، وبالتالي انصحهم بالاعتراف بخطأ قرآني علمي واحد في هذه الآية بدل ان يفتح عليهم باب انكار حقيقة كثير من القصص الواردة في القرآن. 90 الكهف حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا. أيضا لم يجد الشمس تطلع على هؤلاء القوم وانما مجرد تهيؤات في رأي العين والقصة كلها من البداية الى النهاية تستخدم الفعل (وجد)وبالتالي يجوز ان تكون القصة كلها في رأي العين فقط، أي قصة رمزية (خرافية) كما ذكرت مسبقا 93 الكهف حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا.نفس الامر، القوم الذين كانوا على مقربة من يأجوج ومأجوج وجدوا في رأي عين ذي القرنين فقط، اذ تلحظ استخدام القرآن نفس الفعل- وجد 39 النوروالذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحسابلاحظ استخدام الكاف هنا للتشبيه لبيان ان الموضوع هو ضرب مثل فلماذا لم يحصل في الآية محل النزاع؟ كذلك يستخدم القرآن (يحسب) عندما يتحدث عن شيء لم يحدث كما في اعلاه 15 القصص ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين. وجد مرة اخرى في قصة خرافية لا تدل على الوجود الحقيقي لاستخدام الفعل- وَجَدَ 23 القصص ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير. اسطورة اخرى، استعمال (وجد) التي يمكن ان تدل على رأي العين فقط، وبالتالي لم تكن هنالك امة من الناس يسقون ولا امرأتان تذودان وللقرآن أن يحدثنا عن هذا لكن لا يلزم منه انه قد وقع 23-24 النمل إني وجدت إمرأة تملكهم وأُوتيتْ من كل شيء ولها عرش عظيم* وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لايهتدون. قصة لم تحصل الا في رأي عين الهدهد قد يقول قائل ان هنالك حالات بعضها تستوجب الاخذ بالمعنى الحقيقي وبعضها تستوجب اللجوء الى المجاز والفعل وجد هنا ورد مجازا، فأقول:- ان القول بأن معنى الفعل (وجد) يجب ان يكون دالا على حقيقة في سياق ذكر وجود الملكة بلقيس التي (وجدها) الهدهد أو اعمال الناس التي (يجدونها) يوم القيامة أو المرأتين التين (وجدهما) موسى تذودان أو الطعام الذي (وجده) زكريا عند مريم أو غيرها من الآيات التي ذكر فيها الفعل (وجد)، هذا القول يحتاج الى دليل في حالة الادعاء بأن(وجد) يمكن ان تعني (رأى رؤية غير مطابقة للواقع) في الآية محل النزاع (غروب الشمس في عين) رغم عدم وجود اي اسلوب من اساليب المجاز فيها من استعارة أو تشبيه أو تمثيل..الخ، ولا توجد نوع مناسبة بين المعنى الأصلي للفظ والمعنى المنقول اليه. مالدليل على مجازية استخدام الفعل (وجد) في قوله(وجدها تغرب في عين) وامتناع وقوع المجاز في معنى نفس الفعل (وجد) في غيرها من النصوص القرآنية المذكورة أعلاه؟؟؟ خلاصة النقطة الاولى: ان القرآن قد استخدم الفعل (وجد) في كثير من القصص القرآنية مثل الطعام الذي (وجده)زكريا عند مريم وقصة الهدهد وقصة اخوان يوسف وكذلك الخضر وموسى وأيضا قصة ذي القرنين نفسه مع غروب الشمس والاقوام الذين وجدهم سواء عند اولئك الذين وجدهم عند العين الحمئة او الآخرين الذين وجدهم ما بين السدين وغيرها مما ذكرته في الموضوع، وكذلك استخدمها القرآن في اساسيات العقيدة الاسلامية للتدليل مثلا على وجود اعمال الناس يوم القيامة حاضرة أمامهم ووجود ما وعد الله به اصحاب الجنة، وبالتالي اما ان تقبلوا القول بأن كل ما ورد من الآيات أعلاه لا يشترط أن يكون حقيقة بما فيها وجود اعمال الانسان حاضرة يوم القيامة ووجود وعد الله بالاضافة الى حدوث بعض المعجزات من وجود رزق عند مريم وكذلك الاعتراف بعـدم واقـعية القصص التي ذكـرتها كـما ان غروب الشمس في عـين حـمئة لم يـكن حـقيقيا، او(ان شئتم) بدلوا رأيكم بأن الشمس تغرب في العين الحمئة حقيقة، كما يمكنكم أن تعطونا تفسيرا منطقيا آخر ان اردتم الاصرار على كون (وجد) لا يجوز ان تعني (في رأي العين فقط) في القرآن عموما بل في قول القرآن (وجدها تغرب في عين حمئة) خصوصا من دون جميع آيات القرآن بلا استثناء النقطة الثانية : ذو القرنين وُصف في سورة الكهف بأنه ممكّن من قبل الله في الارض وأن الله قد آتاه من كل شيء سببا وهذا يقتضي وجود تعارض في القرآن اذ قد ثبت انه رأى (رأي العين) غروب الشمس في عين حمئة وهو ما لم يحصل على وجه الحقيقة وبالتالي لا يمكن ان يصح وصفه بأنه ممكن له في الارض وان الله آتاه من كل شيء علما بل اننا اليوم اكثر علما من ذي القرنين حيث نعلم ان الشمس لا تغرب في عين حمئة كما رأى ذو القرنين، فإذا قلنا ان الشمس لم تغرب في عين حمئة وجب القول انه لم يكن ممكنا من قبل الله في الارض وانه لم يعط من كل شيء سببا لنر ماذا يقول الطبري في تفسيره: إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا وَقَوْله : { إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْض وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا }يَقُول:إِنَّا وَطَّأْنَا لَهُ فِي الْأَرْض , { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا } يَقُول وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء : يَعْنِي مَا يَتَسَبَّب إِلَيْهِ وَهُوَ الْعِلْم بِهِ وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ 17550 - حَدَّثَنِي عَلِيّ , قَالَ ثنا عَبْد اللَّه , قَالَ: ثنا مُعَاوِيَة , عَنْ عَلِيّ , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَوْله : { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا } يَقُول عِلْمًا 17551 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة قَوْله : { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا } : أَيْ عِلْمًا 17552 - حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا } قَالَ : مِنْ كُلّ شَيْء عِلْمًا 17553 - حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ ثنا الْحُسَيْن , قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , قَوْله : { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا }قَالَ : عِلْم كُلّ شَيْء . * - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد , قَالَ : ثني أَبِي , قَالَ : ثني عَمِّي , قَالَ : ثني أَبِي , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ اِبْن عَبَّاس { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا } عِلْمًا 17554 - حَدَّثَنَا عَنْ الْحُسَيْن , قَالَ : سَمِعْت أَبَا مُعَاذ يَقُول : ثنا عُبَيْد , قَالَ : سَمِعْت الضَّحَّاك يَقُول فِي قَوْله : { وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلّ شَيْء سَبَبًا } يَقُول : عِلْمًا قد يقول قائل ان ذا القرنين علم ان ما رآه من غروب الشمس في العين لم يكن الا في رأي العين وليس حقيقة فنقول ما الفائدة اذن من ذكر ما تمت رؤيته رؤية غير حقيقية وقد علم الرائي انه ليس بحقيقة وكل ذلك يذكر بعد مدح الله له بأنه ممكّن له في الارض وقد آتاه من كل شيء سببا وكذلك في سياق الحديث عن بطولاته وامكاناته التي اعطاها الله له بدءا من بلوغ مغرب الشمس وانتهاءا ببناء السد وعلمه بالمعادن المستخدمة في ذلك التي منعت اقواما بقوة يأجوج ومأجوج من الخروج ما الفائدة من ذكر الله رؤية خاطئة لشيء غير موجود مع علم صاحب الرؤية بخطأ رؤيته؟ وذلك كله في معرض مدح الله له بالتمكين ومعرفة الاسباب وسرد قصص بطولاته! اذن اما ان تقولوا اعزائي المسلمين بأن ذا القرنين لا يصح ان يوصف بالتمكين في الارض ولا يمكن ان يكون الله قد آتاه من كل شيء سببا اذ انه رأى الشمس تغرب في عين حمئة وهو ما يعلم أي شخص خطأه منذ قرون طويلة، أو ان تعودوا ان شئتم الى القول بأن الشمس تغرب حقيقة في العين الحمئة أو تفسروا لنا هذا التناقض بذكر مثل هذا الخطأ في الرؤية في معرض ذكر علم الرجل الذي آتاه الله وامكاناته وأعماله الجبارة! بمعنى آخر، هل يجوز القول بأن ذا القرنين كان جاهلا واننا اعلم منه ام ان هذا سيكون تكذيبا للقرآن، وكيف توفقون بين رؤيته الخاطئة لغروب الشمس في العين وبين تمكين الله له في الارض وأن الله آتاه من كل شيء سببا؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لاخطاء اللغوية والإملائية في القرآن - جزء 1
أفلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله لوجدو فيه إختلافا كبيرا - سورة النساء يعتقد معظم المسلمين أن في القرآن سمات رب...
-
الجزء الأول -القرآن وسجع الكهان وشعراء ما قبل الاسلام. الدراسة الثانية فواصل آيات القرآن تؤكد ان النص القرآنى نصا مسجوعا مثله مثل سجع ال...
-
((إذا انطلق الإنسان في بحثه عن الحقيقة من مقدّمات أكيدة، فسينتهي حتماً إلى الشك. ولكنه إذا كان مصمّماً بأن ينطلق من مقدّمات شكية فإنه سيتوصّ...
-
محمد بن من هو? (1) المضيف: من يُقلِّب كتب التراث يكتشف العجب. فهل وجدت شيئا في أبحاثك يفيد المشاهد؟ الرد: وجدت موضوعا غريبا جدا، لم أسمع...
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفمجهود كبير تُشكر عليه ______أبيقور_______
ردحذفمجهود كبير و رائع و للفائدة من الممكن وضعها بشكل مختصر مع مختصر لمقالة " الدين يعوق العلم " أيضا مع اضافات الأخ وحيد الجيدة في برنامجه "الدليل" "حلقة 566" وهي مأخوذة من مقالة " الدين يعوق العلم" أقول من الممكن مزج الثلاثة باختصار و عمل موضوع متكامل من متابعة الخطأ و متابعة التلفيق و تتبع و تفنيد محاولات التلفيق .
ردحذفكاتب مقالة " الدين يعوق العلم"