الخميس، 5 نوفمبر 2015

من تناقضات القرآن وسرقاته الأدبية

أولا: من تناقضات القرآن
قل لا أسالكم عليه أجرا إلاّ المودّة في القربى. (ها هنا لا يسأل أجرا)
يا ايها الذين امنوا اذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم واطهر فان لم تجدوا فان الله غفور رحيم (ها هنا يسأل أجرا)
---------
خطأ في الحساب:
رجل توفّي و ترك خلفه 4 بنات و والدين و زوجة، فكيف يتمّ تقسيم الميراث؟
ها هي الآيات، وسأسهّلها لك بالأحمر:

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُواْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ. (النساء: 11-12)

حسب الآيات:
4 بنات: ["فوق اثنتين"، إذن لهن] ثلثا ما ترك: (2 مقسومة على 3) = 0.66
لأبويه لكلّ واحد منهما السدس = (1 مقسومة على 6) + (1 مقسومة على 6) = 0.33
الزوجة تأخذ الثمن: (1 مقسومة على 8) = 0.125
كم يكون المجموع؟ [الجواب: 1.125 = (أكثر من واحد)، أي إن القرآن يطالب بإعطاء الورثة مِن تركة المُورِّث أكثر مما ترَكه المُورِّث أصلا، وهذا مُحال!].
وطبعا انتبه الفقهاء لهذا الخطأ، [فاخترعوا العَول وهي] طريقة في الحساب (ليكون الناتج صحيحا) ولا علاقة لهذه الطريقة بما هو موجود في الآيات، وأكرّر: أريد تقسيما كما ذكر القرآن. ولن تكون النتيجة صحيحة لأنّ هناك خطأ حسابيّا، فالله محتاج للبشر ليصحّحوا له هفواته، وكان يمكنني أن أركّز فقط على هذه النقطة دون أن اذكر أيّ تناقض أو خطأ آخر، لأنّها رياضيّات، والرياضيّات لا يوجد فيها تأويل ولكن رأيت أن أزيد من الخير.
----------------------------
لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ (سورة يونس 46).
بل هناك تبديل:
وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (سورة النحل 101)
--------------------------
إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون (سورة المائدة 69).
مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِين (سورة آل عمران 85).
--------------------------
إنَّ اللهَ لَا يَأْمُرُ بِالفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ مَالا تَعْلَمُونَ (سورة الأعراف 28).

وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا القَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (سورة الإسراء 16)*
---------------------------
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلهِ
أو!
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ
----------------------------
قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ (سورة آل عمران 20).
أو!
قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلاَ بِاليَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة التوبة29)
-----------------------------
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ المُؤُمِنين على القِتال (سورة النساء 84)
أو!
اُدْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلهُمْ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ (سورة النحل 125)
-----------------------------
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ (سورة التوبة 73)
أو!
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ؟ (سورة يونس 99 )
-----------------------------
.هو الذى خلق لكم ما فى الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شئ عليم( سورة البقرة /29)
أو!
أَأَنْتُمْ أَشَّدُ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهاَأَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا وَالجِبَالَ أَرْسَاهَا (سورة النازعات 79: 27-32)
------------------------------
الله طرد إبليس من الجنّة حين رفض السجود [لآدم]:
فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ
وقال لآدم:
وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ.
ثمّ فجأة نجد أنّ إبليس عاد إلى الجنّة بعد طرده منها وأغوى آدم:
[فأزلَّهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه]
------------------------------
الناسخ والمنسوخ: تناقض فاضح في القرآن فاخترعوا الناسخ والمنسوخ ويمكنك تأويل ما شئت وتفسير ما شئت وتبرير ما شئت ولكن الناسخ والمنسوخ هو تناقض.

ثانيا: السرقات الأدبية
القرآن أخذ من العهد القديم (أي التوراة وكتب اليهود المقدّسة) ومن العهد الجديد (أي الأناجيل القانونيّة والأبوكريفيّة) ولن نتوقّف عند هذا الأمر لأنّ القرآن مصدّق لما بين يديه وبالتالي من الطبيعيّ أن يكون كلام الله نفسه في جميع الكتب.
ولكن.....
هناك كتب يهوديّة ليست مقدّسة وإنّما تفاسير رجال الدين اليهود (مثل التفاسير الإسلاميّة) كتبها اشخاص عاديّون ورغم ذلك فالقرآن اقتبس منهم الكثير والكثير، وتقريبا 60 في المائة من القرآن مأخوذة من هذه الأساطير اليهوديّة، والتي نكرّر مرّة أخرى: هي ليست وحيا بل تفاسير لكهّان.

لتحميل الكتاب:
الهاجادا وأبوكريفا العهد القديم مصدر رئيسي لأساطير الإسلام.. (من كتابة وترجمة ابن المقفع ومرشد إلى الإلحاد)
http://www.archive.org/details/HaggadahAndOldTestamentApocryphaAsTheMainSourcesOfIslamLegends


الكاتب: محمد النجار
المصدر: منتدى اللادينيين العرب (بتصرف طفيف)

هناك 6 تعليقات:

  1. كل الذى ذكرته و اعتقدت أنها أخطاء سببها الجهل ، طيب سوف أفرض معك ان كلام العلماء فى الميراث خطأ ، أفلا تفكر بعقلك قليلا وتخبرنا كيف فى زمان الرسول عليه الصلاة والسلام كانوا يطبقون هذه الأيات ، وكيف لم يكتشفوا هذه الاكتشافات العظيمة التى اكتشفها الملحدين بينما العرب كانوا رجال تجارة يعنى الحسابات كانت لعبتهم ؟؟!!!!!! ، والعول لم يكن كلام العلماء ولكنه ما طبقه المسلمين فى صدر الاسلام

    ردحذف
  2. قال الله تعالى :- (يا ايها الذين امنوا اذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة) صدق الله العظيم ، لا يوجد تناقض فى الآيات لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأخذ الصدقة لنفسه ولكن كان يوزعها على فقراء المسلمين لأن الصدقات محرمة على الرسول عليه الصلاة والسلام وأهل بيته ولم تكن تجوز الا للفقراء ، وهذا عدل رب العالمين حتى يتعظ الناس و لا يستحل الحكام أموال الفقراء

    ردحذف
  3. الله عز وجل لا يأمر فالحشاء ، فهذا أكيد ، وليس معنى الآية أنه أمر فالحشاء ولو كنت تفكر قليلاا كنت عرفت أنه من المستحيل أن يكون هذا معنى الآية ، فلو أمرهم بالفحشاء فكيف سيحل عليهم عذابه ويكون هذا مستحقا ، اذا كان هذا أمره ؟؟؟!!!!! ، قليلا من العقل قبل أن تنسخوا كلام لا تفكير فيه ولا علم ،
    فالمراد أمرنا مترافيها أى بعث اليهم الرسل يخبروهم بالحقيقة ويدعوهم الى الحق والصواب و اتباع شريعة رب العالمين تنفيذ لأمره ، ولكن مترافيها يفسقون بعد ما عرفوا من أمر رب العالمين ، وعندها يحل عليهو عذابه ، لأن فى آية أخرى يخبرنا رب العالمين بأنه لا يعذب أحد الا اذا بعث رسول وكفر هؤلاء القوم ما يقوله الرسول ، قال الله تعالى :- (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) صدق الله العظيم

    ردحذف
  4. لا يوجد تناقض بين سورة المائدة وبين سورة آل عمران ، لأن الذين هادوا والنصارى والصابئين الذين تتكلم عنهم الآيات الكريمة هم من كان دينهم الاسلام ، بينما كانت مسمياتهم تلك هى مسميات قومية ، مثل مسمى المهاجرين والأنصار فى زمان الرسول عليه الصلاة والسلام فقد كان مسمياتهم طبقا لما اشتهروا به من أفعال ولكن كان دينهم الاسلام ، فببساطة شديدة لم يكن كلمة اليهود فى أصلها تعنى دين يهودةى ولكنها كانت فى الأصل مسمى سبط من أسباط بنى اسرائيل ثم أصبح مسمى سكان المملكة الجنوبية اللذين عند عودتهم من السبى البابلى رجعوا الى الله عز وجل وكانوا مؤمنيين وكان دينهم الاسلام ، ثم بمرور الزمان خلفوا من ورائهم أجيال حادت و أضاعت الكتاب و نست معتقد أجدادهم بعد أن حرفوا فيه فسموا معتقدهم الجديد بمسمى قوميتهم وهو اليهود ، يعنى الذين هادوا المذكورين هم من كان قوميتهم اليهود وكان دينهم الاسلام ولم يكن يتحدث عن من بدلوا دينهم وجعلوا دينهم اليهودية ، وكذلك بالنسبة للنصارى ، فتسموا بهذا الاسم فى الأصل بسبب نصرتهم للمسيح عليه الصلاة والسلام وكان دينهم الاسلام فى بادئ أمرهم ، قال الله تعالى :- (فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون) صدق الله العظيم (سورة آل عمران) ، الأية واضحة فهم كانوا مسلمين ، ولكن هم أيضا بمرور الزمان خلف من بعدهم خلف أضاعوا الكتاب والصلاة وحرفوا فى عقيدتهم فنسوا اسم معتقدهم الحقيقى فسموا معتقدهم المحرف (النصرانية أو المسيحية) ، و القرآن الكريم عندما تحدث عن تلك الفئات بأن لا خوف عليهم فهو يقصد الأجيال منهم التى كانت على دين الاسلام وكان مسماهم يهود ونصارى على حسب قوميتهم أو أفعالهم ولم يكن يتكلم عن من أصبح دينهم اليهودية والمسيحية ، ولمزيد من الأدلة على ما أقوله من القرآن الكريم فاقرأ موضوع (الدين عند الله عز وجل هو دين واحد وهو الاسلام أما غير ذلك من معتقدات فهى معتقدات محرفة)

    ردحذف
  5. و أيضا لا يوجد تناقض بين (قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) وبين (لا اكراه فى الدين) ، فالآية الأولى سببها هو محاولات الكفار فتنة المسلمين ودهم عن دينهم بوسائل فى منتهى الوحشية اما بالتعذيب أو التمثيل أو القتل ، ولم يكن يمر عام الا وهم يهاجمون المسلمين بالمديبنة المنورة و حاولوا اثارة القبائل عليهم ، و ابعادهم عن أبناءهم وعمل حصار اقتصادى لهم ، كل ذلك حاولات لردهم عن دينهم فكان الأمر ، قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ، فيكون المسلمين هم الأعلى ولا يحاول أحد اجبارهم على ترك دينهم

    ردحذف
  6. أنصحك قبل أن تنسخ أى كلام أن تبحث جيدا وتحاول أن تفهم ، لأن كل ما تزعمه من تناقضات هى جهل بالقرآن الكريم ، فلا يوجد أى تناقض فى القرآن الكريم أما التناقضات الحقيقية فهى فى الكتاب المقدس للمسيحيين ولو كان لديك أى رغبة حقيقية فى معرفة الحقيقة كنت قرأت الكتاب المقدس لتفهم ما هو التناقض

    ردحذف

لاخطاء اللغوية والإملائية في القرآن - جزء 1

أفلا يتدبرون القران ولو كان من عند غير الله  لوجدو فيه إختلافا كبيرا - سورة النساء    يعتقد معظم المسلمين أن في القرآن سمات رب...